التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

جريدة صوت فلسطين والقدس للأدب والشعر-نور تجلى - بقلم الشاعر د. كمال الدين حسين

نور تجلى نور تجلى على الغبراء قاطبة والبشر هل على الأحياء بالدار أنوار رب الهدى طب وأصلاح تأتي بخير على شعب وأمصار فالبر يهدى القرى رشدا وايمانا من بعد حهل سقيم الفكر كالنار كم كان يسرى بليل الظلم سفاح والناس تدمي دماء الموت والعار والله فوق العلا جبار وعلام أوحى أمينا الى المختار بالغار لما أتاه وخير الخلق  في شغل بالله ثم  الورى كونا وبالجار والنور يأتي الى المبعوث أسلام للناس طرا مع الاذعان للباري والجهل يبغى بقاء الظلم والكبر والكيد يرمي رسول الله بالقار والله يرعى رفاق الحق أجمعهم من كل وغد على  جهل وانكار كم ذاق خير الخلق مظلمة من كل أهل الخسر ان والنار الله أهدى فريق الحق قرءانا عم الوجود على بحر وانهار والكفر يحيا على كره وأحقاد من كل نور بوجه الخير مختار والمكر بين العدا جمر ونيران مازال يمضى الى كفر وأصرار الله رب وكل  الناس خالقها منهم ظلوم بلا دين وأطهار والبعض يمضي بلا ذنب وازاري  لما تعألى على الاخلاق  اندال في  كل امر على  عند واكدار جاءالقرار الى المبعوث أنوار  يمضي بهجر الى أوطان انصار ب...
آخر المشاركات

جريدة صوت فلسطين والقدس للأدب والشعر-إقرأ - بقلم الأديب نصيف علي وهيب

اقرأ تفاؤلي اللامحدود، تفرحُ بهِ لحظاتي الآتية، وأنا أسرحُ في وجهِ الكلمةِ ملكة، تقودُ الحروفَ إلى خميلةِ الشعرِ فيها التنقلُ بالأفكارِ حرية، اجتماعُ الحروفِ ليومٍ سعيدٍ، يفزعُ كابوسَ الحرب٬ خلف أسوارِ الجملِ المفيدة، الحاملُ لاسمِ النور مستاء من ضربَ بالإيذاء الجسدي، لا يعكرُ صفاء الحرف٬ سوى الحرب، الثناء في الحب إقرأ. نصيف علي وهيب العراق 2019/9/1

جريدة صوت فلسطين والقدس للأدب والشعر-حملت العشق - بقلم الشاعر انس كريم

حملت العشق على صدرها حالمة ومضت مع الفرح إلى أبواب الياسمين كانت باسمة كنت أحبها حالمة  حملت شعلة الحب في عيون أطفالها الأبرياء وكنت طفلها حالمة أحن إلى قلبها تحت ورد الياسمين العاطر كانت حالمة تنتظر عودة المغتربين إلى أرضها الطيبة وكانت تبكي وتبتسم.. أنس كريم.

جريدة صوت فلسطين والقدس للأدب والشعر-الوطن يسأل....... (صفقة القرن والتحديات)- بقلم الأديب جرجس لفلوف

الوطن يسأل.......  (صفقة القرن والتحديات) نعم....من هنا  بدأ الصهيوني ترامب مشواره القدس.الجولان. الضفة ،الدولة الصهيونية نعم. الإرهابيون والخونة والعملاء ودعاة التطبيع نعم، تجار الدين والسياسة هم من أطمعهم بك يا وطني كي لا تضئ نجوم فجرك فضاء عمري .............. نعم...أرادوا ادخالنا كهف المواجع واغتيال  الوطنية والنضال في قلوبنا ولم يعرفوا ان حب الوطن والنضال لتحريره ينمو في حقول المواجع ............... نعم...سنعبر فجر الألم حتى لو استمر البكاء ونزرع زنابق الحياة حتى لو نشفوا الماء نسقيها ماء الحياة دموعا ودماء ............ نعم...سيرحل الخريف وتغسل الظلم أمطار الشتاء ويأتي الربيع بخضرته وترقص النجوم في السماء ويأتي الصيف ونحصد معه غلتنا البيضاء ............... نعم...افهم كم انت غاضب متألم حزين هجرك عصافيرك وأصفرت أوراق نخيلك سيعودون قريبا إلى حضنك الدافئ الامين .................. نعم...انا احبك ياوطني ومعي ابناؤك الأحرار سنحررك من سجن الصهيونية وترامب  الغدار و نحرر العقول المتعفنة بجرائيم الخيانة والفجار ............ نعم....سينتصر الح...

جريدة صوت فلسطين والقدس للأدب والشعر-الهجرة - بقلم الأديبه مياده كيلاني

الهجرة تمر الأيام والساعات وترحل السنه وتأتي أخرى ونحن على حالنا من الغربه غربه بأوطان شتتتها الحروب نستذكر هجرة النبي ونتوقف عند أحداثها لكن.... لا علم لنا ولا معرفه نستذكرها دون فائدة لا نعتبر ولا نتعظ نمر مرور الكرام عليها كل عام دون عبر مرت السنين تلوى السنين القدس مغتصبه العرب محتلة مفرقه مشرذمه أعادوهم لما قبل التاريخ هل نتعلم هذه السنه ام سنبقى بغيبوبه نائمون لاهون مغمورون بالعم السام وبلاده أتعظوا من الهجرة أجعلوها سنة وحدة من أجل القدس من أجل النبي لنعد للشهامه لنعد لبطولاتنا لنعيد للتاريخ مجده لنعد للأمة عزها نصرها المبين عزها الضائع ببلاد العم سام استيقظوا يا أمة محمد قبل فوات الأوان قبل الرحيل.... بقلم ميادة كيلاني

جريدة صوت فلسطين والقدس للأدب والشعر- أنا الاسير - بقلم الشاعر عبدالفتاح غالب السباعي

أنا الاسير أنا الأسير إلى الأمام اسير لا أخاف رصاصا أو مدافع أنا صامد لن أستسلم لن تقهر عزيمتي أنا الأسير طال غيابي إشتقت لأهلي وأحبابي أنا المقاوم لبني صهيون ضاع عمري فالسجون أصبر للعطش والجوع ولا أصبر على الذل سجين بغير ذنب مغترب في  بلادي عربي أنا  مسلم وليت العرب تعلم أن الإتحاد قوة وأن الظلم جاوز حده في مدينة البتول فمتى يعود المجد إلى أرضنا ونطرد منه الانذالا فنصر قريب من الله تعالى                                               عبد الفتاح غالب السباعي                                                 تضامنا مع الاسرى البواسل الذين يتحدون العدو بأمعائهم

جريدة صوت فلسطين والقدس للأدب والشعر -عيون الثائرين - بقلم الشاعرمحمدعلقم

عيون الثائرين .يــون الثــائـرـن لــم تنــمْ وقلـب الحرّ فـي حـزن وهـمْ فتــاة تقتـــل بغـيـــر ذنــــب ســوى أنهـا بـأمـرالله تلتـزمْ وتطـرح أرضـا بين الكـلاب فتـداس الكـرامـة ويسفـك دمْ أُمـــرنـــا أنْ نُقيـــم الصــلاة لانستجـدي صلاة في الحرمْ وأسيـريعـاني مـن قيـد لعيـن علـى كسـرقيــده قــد عـــزمْ ويسخــر منّـّـا حقيــر حقــود أتـانـا بجنـــد كسيــل عـــرمْ وتلتـزم القيـادة بكـل العهــود وتظــن العــدو بهـــا ملتــزمْ ونُنعت بـوصـف قديـم جديد وكيـري لفعـل العـدو يبتسـمْ يصـافح ممثلنا أعداءـالسلام ويزأرالشعب يريد أنْ ينتقـمْ مللنـا السياسـة وتجـارالكلام ضحـايا منّـا تعـدم كــل يومْ لنثـأر للأعراض فقـد أهينت فيسـرّ الصديـق والعـد ويُغمْ فويـل لشعـب للعـدو يستكين يُهـان ويُـذل ويُـداس بالجـزمْ ومــن ينشـــد حقـــا لا يليــن يقـاوم ويصبـرعلى كل الألمْ لنستمــر بـالثــورة متـوكليـن لأنّ الإلــه للمظلــوم مُنتقـــمْ محمد علقم/2/7/2016